الرئيسية » عن النادى » تاريخ النادي
  • لولا الإنجليز الذين كانوا يعسكرون في ثكنات مصطفى باشا لما بدأت نواة هذا النادي العريق الذي يزهو بملاعبه و مرافقه الفخمه ، لأن جنرالتهم كانوا مغرمين بلعبة الكريكيت و ظباطهم و عساكرهم العائدين من حرب البوير يحتاجون إلى النشاط الرياضي الذي يجدد من حيويتهم . و إختاروا الأرض الشاسعه التي يملكها ” البرنس ” عمر طوسون ليقيموا فوقها أول ملاعب سبورتنج : ملعب الكريكيت و ملعبي تنس و إستراحه صغيره كانت فيما بعد موقع ” الكلوب هاوس “
  • من هنا كانت البدايه قبل أن يؤسس النادي رسمياً و يتولى رئاسته ” البرنس ” تحت رعاية صاحب الجلاله الملك
  • و لم يبخل ” البرنس ” على النادي بأرضه التي لا تقل عن مائة فدان و لم يتبرع له بها و لكن باعها له بيعاً حراً بالتراضي و العقد الرسمي .  فأصبح سبورتنج هو النادي الوحيد الذي يملك حجة الأرض

نشأة و تطور نادي الإسكندريه الرياضي “سبورتنج” من 1890 حتى 2011

منذ مائه و واحد و عشرون عاما كتبت شهادة ميلاد سبورتنج على أعلى و أرقى مستوى فى قصر القائد البريطانى الذى كانت قواته تعسكر فى الثكنات القريبه التى أطلق عليها فيما بعد معسكرات “مصطفى باشا” و على يد سمو الأمير عمر طوسون – الأب الشرعى لسبورتنج و “كوليز باشا” و “ميدلمانز بك” من أبرز الشخصيات فى الجاليه البريطانيه صاحبة النفوذ فى البلد المحتل.
و لحظة الميلاد تركت بصمتها الأرستقراطيه على سبورتنج و هى البصمه التى أحتفظت بها ملامحه و شخصيته على مر السنين، و على الرغم من تغير إتجاه الريح فى المجتمع المصري و زوال دولة الأمراء و النبلاء و الإقطاع التركى على ثورة الجيش فى يوليو 1952 و ظهور البرجوازيين و أغنياء الحرب و البورصة ليتصدروا مواقع الوجاهه الإجتماعيه.
و كان بديهيا أن تنتقل إلى سبورتنج مظاهر الأبهه و العظمه من وجود سمو الأمير عمر طوسون حفيد الخديوى الأسبق سعيد باشا و سليل البيت الملكى على رأس النادى لأكثر من نصف قرن و من الخطوه التى يحظى بها لدى ولى النعم الجالس على عرش البلاد معظم الشخصيات التى إرتبطت بتاريخ سبورتنج فى سنوات المجد و الذهب.
حتى أن “جاك جوهر” اليهودى و الذى يعتبر من أقوى شخصيه مرت فى تاريخ سبورتنج، و كان يوصف بأنه “الرجل الحديدى” كان من الأصدقاء المقربين للملك فؤاد الأول و كان يستدعيه إلى القصر ليلعب معه “الطاوله”.

الملكية

  • و في عام 1921 قرر النادي شراء قطعة الأرض التى يشغلها حاليا و التي تتكون من حوالى 98 فدان بثمن 163000 جنيها (مائة ثلاثة وستون ألف جنيها) بحسب القيمه فى ذلك الوقت وقد ساهم العمال فى هذا المبلغ بتنازلهم عن جزء من أجرهم لفتره معينه لحين إتمام الشراء.
  • وفى عام 1956 تنازل النادى للمنفعه العامه و لبلدية الإسكندريه عن قطعة أرض من أملاكه من الجهه البحريه المطله على الترام لتوسيع الشارع المحازى للترام و تقدر بحوالى 15 قيراطا و21  سهماً بمبلغ و قدره 9000ج (تسعة ألاف جنيها) و أقام إسطبلات و مواقف جديده لخيول السياحه فى ذلك المكان.
  • كما أنه نتيجه لرغبة النادي فى عام 1957 بإستبدال السور الخشبى الذى يحدد النادى و المطل على طريق الحريه (أبو قير) بسور بناء نتيجة للشكاوى من تسرب الكلاب و القطط من السور الخشبى و مضايقتها للأعضاء و الخيول المشتركه فى السباق.
  • وبناء على خطة الدوله بضرب خط تنظيمى جديد على طريق الحريه إضطر النادى إلى الدخول بالسور القبلى المطل على طريق الحريه إلى داخل النادي بمسافة ثلاثة أمتار و كان النادي فى ذلك الوقت أول مالك شخصى أو معنوى يطبق خطة الدوله المستقبليه فى توسيع هذا الشارع و حصل النادي على تعويض من الدوله قدره 14040 جنيها (أربعة عشر ألفا و أربعون جنيها) مقابل 720 متر طولى × 3 متر و ذلك حسب الأسعار التى بيعت بها أراضى مماثله بمواجهة النادي على طريق الحريه خلال عامى 58 و1959 .
  • وقام النادى بعد ذلك ببناء السور بالطوب و كذا البوابه الخارجيه التى يزداد بها مدخل النادي و التى تحمل لافته مضاءه بأسمه و بذا أصبحت المساحه الحاليه للنادى هى:

 96 فدان – 22 سهم – 23 قيراط

الإفتتاح الرسمي لنادي سبورتنج

فى 10 سبتمبر 1890 تم إفتتاح نادى سبورتنج رسمياً بأولى حفلات سباق الخيل – و حضر الإحتفال الخديوى توفيق باشا ، و نشرت جريدة الأهرام التى كانت تصدر وقت ذاك من الإسكندرية ومؤسسها ويدعى بشارة تقلا – كان من أبرز أعضاء النادى الوليد خبر الإفتتاح فى عددها الصادر فى اليوم التالى 11 سبتمبر سنة 1890.

و قالت

” كان أمس نيروز الإسكندريه ” – إذ يوجهزا إلى الإبراهيميه حيث السباق ، و قد شرف المقام الجانب الخديوي المعظم و قوبل بغاية الحفاوه و الإحتفاء بين النشيد الخديوي و أصوات التهليل . و أي عظمه أكبر من أن يفتتح النادي بحضور الخديوي و على مدى 63 عاماً منذ مولد النادي رسمياً و حتى قيام ثورة 1952

كان سبورتنج دائما تحت رعاية العرش وكان رئيسه الفخرى على الدوام “الخديوى” أو “السلطان” أو “الملك” بحسب اللقب الدستورى فى مراحل تاريخ مصر خلال تلك الفترة لكل من يجلس على العرش.
وكان رئيس سبورتنج يلقب دائما: نائب الخديوى، ثم نائب السلطان وأخيرا حتى آخر عهد الأمراء فى سبورتنج نائب الملك فى النادى! كما حرصت التقاليد العريقة على أن يكون حكمدار الإسكندرية الإنجليزى بالطبع – ثم محافظ الإسكندرية “رئيس الشرف” فى سبورتنج.

ولأكثر من عشرون عاما فى هذا الوقت – كان سبورتنج يختار رئيسه على طريقة “زعيم القبيلة” أى الأصلح بلا منازع ، وبعد قيام الثورة حرصوا فى سبورتنج على هذا التقليد “رفيع المقام” وعرضوا على رئيس الجمهورية فى عام 1954 وكان فى هذا الوقت الرئيس محمد نجيب – أن يشرف نادى سبورتنج برئاسته الفخرية – لكن الرئاسه تجاهلت تماما الرد على سبورتنج سواء بالرفض أو القبول ..!!

التأسيس والإشهار القانوني لنادى سبورتنج

  • تأسس النادى فى عام 1890.
  • ورخصت به وزارة الداخلية تحت رقم 98 في 19 أبريل 1950. طبقا لأحكام القانون 152 لسنة 49 بخصوص الأندية.
  • وأشهر بمراقبة الشئون الإجتماعية تحت رقم 200 بتاريخ 22 أكتوبر 1958. طبقا لأحكام 384 لسنة 1956.
  • وأعيد إشهاره بمديرية الشباب والرياضة بالإسكندرية تحت رقم 11 فى 10 يناير 1966. طبقا للقانون 26 لسنة 1965.

(كان عدد الأعضاء فى ذلك الوقت (3200) عضو عامل “رب أسرة” وكان الإشتراك 12ج سنويا.

  • ثم أعيد الإشهار تحت رقم 121 فى 16 أبريل 1973 طبقا للقانون 41 لسنة 1972. وطبقا للقرار الوزارى 12 لسنة 72 الخاص باللائحة الموحدة للأندية.
  • ثم أعيد إشهاره تحت رقم 175 بتاريخ 23 ديسمبر 1976. طبقا لأحكام القانون 77 لسنة 75 وطبقا لقرار المجلس الأعلى للشباب والرياضة رقم 232 لسنة 1975 وكان عدد الأعضاء 15000 عضوا عاملا رب أسرة” وكان الإشتراك 27ج سنويا.

رؤساء النادي

في رحله قصيره نصحبكم مع تاريخ ناصع من العطاء لمجموعه من العظماء تولو قيادة هذا الصرح العملاق باشوات و أفنديه و أمراء

  • الأمير / عمر طوسون الأب الشرعي لنادي سبورتنج حيث ظل رئيساً للنادي منذ تأسيسه في 1890 و حتى وفاته 1943 حيث ظلت إدارة النادي في هذه الفتره تدار بلجنه عامه تم إختيارها من بين الأعضاء في 1912 ضمت الأمير عمر طوسون رئيساً لها و الميجور / إف .اي.هازلدن قائد الحاميه العسكريه البريطانيه بالإسكندريه في ذلك الوقت نائباً له ، بالإضافه إلى خليل باشا خياط – حسن محسن باشا – بورتون باشا – ايه اي بيانكي – بارون جي ميتش – باركر – ريتشموند – جي بي رودكانكي .
    و ظلت اللجنه تدير النادي حتى قيام الثوره بجانبها لجنه تنفيذيه و لجنه لسباق الخيلو كانت أهم لجنه تدر عائد كبير يساهم في تمويل ميزانية النادي يرأسها عادةً رئيس النادي أو نائبه بالإضافه إلى بعض اللجان الرياضيه الأخرى أشهرها في ذلك الوقت البولو و التنس و قد ظل بورتنج تحت رعاية العرش الملكي و رئيه الفخري إما الخديوي أو الملك
  • الرئيس الثاني لسبورتنج خلال الفتره ما قبل الثوره الأمير سعيد طوسون أبن الأمير عمر طوسون الذي ورث أباه في رئاسة النادي في عام 1943 و أستمر حتى قيام الثوره في 1952 حيث لجأ لفرنسا و أرسل إستقالته من هناك
  • حسين باشا صبري شقيق الملكه نازلي – رئاسة نادي سبورتنج من 1952-1955
  • محمد كمال الديب محافظ الإسكندريه – رئاسة نادي سبورتنج من 1956-1965
  • اللواء / مصطفى جاب الله الجنيدي رئيس المنطقه الشماليه – رئاسة نادي سبورتنج عام 1965 – مفوضاً و سكرتيراً فخرياً في مجلس مؤقت تم بالتعيين لمة 9 شهور فقط
  • محي الدين الشاذلي – رئاسة ناي سبورتنج من 1966-1987 حيث إستقال لظروفه الصحيه
  • عادل عبد الحميد السنوسي – المستشار القانوني للبنك الأمريكي من مارس 1987 – 2001
  • مهندس / أحمد جواد حماده – رئاسة نادي سبورتنج من 2001-2009
  • محمد لطفي الأحمر – رئاسة نادي سبورتنج من 2009-2011حيث إستقال في 2011/3/2
  • المهندس / جمال جمال في الفترة 3 مارس 2015 وحتي 22 اغسطس كقائم بأعمال رئيس مجلس الإدارة
  • المهندسه / رانيا شريف بيومي – من 2011/8/23 – 2011/9/30 صدر قرار بتفويضها كقائم بأعمال مجلس الإداره حتى إجراء إنتخابات في 2011/09/30
  • المهندس / جمال أحمد جمال – رئيساً للنادي من 2011/09/30 و حتى 2013

الجنرالات الذين شغلوا منصب سكرتير النادى (مدير النادى) من 1900 – 2012

تتعاقب أسماء “ستة” من ضباط الجيش الإنجليزى المتقاعدين الذين شغلوا منصب سكرتير النادى

  • أرنولد: إس باركر “أول من شغل هذا المنصب وبقى فيه حتى إستقال فى مايو 1913 بسبب خلافه – كما تقول الوثائق القديمة – مع أعضاء اللجنة التنفيذية حول صلاحياته فى الوظيفة أو خلاف حول حدود السلطة، وقبلت الإستقالة.
  • الكابتن “دبليو.إف.ستيرلنج” فى يونيو 1913 الذى تم اختياره من بين خمسة تقدموا لشغل المنصب وظل فى وظيفته حتى عام 1921.
  • “بلينكين” لفترة لا تتجاوز 18 شهرا (حتى عام 1923).
  • الميجور “تى.بى.جودتشايلد” – إبتداء من عام 1923 الذى ظل يشغل هذا المنصب لمدة 21 عاما – حتى طلب فى بداية عام 1944 إعفاءه لأعتلال صحته . ويعتبر “جودتشايلد” من أكفأ الذين شغلوا هذه الوظيفة وباقتدار تشهد عليه المدة الطويلة التى بقى فى هذا المنصب.
  • الميجور “تى.بى.جودتشايلد” – إبتداء من عام 1923 الذى ظل يشغل هذا المنصب لمدة 21 عاما – حتى طلب فى بداية عام 1944 إعفاءه لأعتلال صحته . ويعتبر “جودتشايلد” من أكفأ الذين شغلوا هذه الوظيفة وباقتدار تشهد عليه المدة الطويلة التى بقى فى هذا المنصب.
  • السيد/ اى.جى.ووكر” وكان من خبراء تصدير القطن ومن أبرز رجال البورصة من بداية 1944 حتى سبتمبر 1945 حيث لم يتم تعيين سكرتير للنادى وأكتفى بأن شغل أحد أعضاء اللجنة العامة – وهو الأسم القديم لمجلس الإدارة – منصب السكرتير الفخرى للنادى.
  • “الكولونيل” “إتش.إن.هوايتهيد” وبقى لأكثر من 11 عاما حتى اضطرته أزمة العدوان الثلاثى على مصر الذى شاركت فيه حكومته إلى تقديم إستقالته وأن يحزم حقائبه ويغادر البلاد ليمضى بقية أيامه فى بلدته الصغيرة فى الريف الإنجليزى.

وفى أواخر السنوات التى سبقت خروج آخر مدير إنجليزى وبالتحديد فى الفترة بين 1953 و1956 وهى الفترة التى تأرجح فيها سبورتنج بين شخصيتى “الأرستقراطى المتحذلق” و”البرجوازى النبيل” لم يكن يعمل “هوايتهيد” بمفرده ولكن كان معه ثلاثة “سكرتيرين مساعدين” ويقال أن السلطات من وراء الستار فرضت عليه من وضعه تحت الرقابة أو على الأقل يحوطونه بشيء من “الوصاية”.

فى البداية جاء “كمال شقير” فى أواخر العام 1953 وبعده “محمد فريد” فى سنة 1954 ثم كمال العدوى فى يونيو 1956.

وبعد رحيل هوايتهيد أحتدم الصراع بين “محمد فريد” و”كمال العدوى” فى تاريخ سبورتنج يقوم بدور “السكرتير العام” وهو الأنقلاب” الحقيقى الذى يؤرخ لتمصير هوية سبورتنج فى الوقت الذى أصبح فيه مجلس الإدارة (18 عضوا) كله فيما عدا إثنين من الأجانب (ميشيل بناكى – اليونانى الجنسية – المصرى المولد ولوبنيوت البلجيكى وكان نائبا لرئيس النادى بعد طرد ماكس رولو اليهودى البريطانى الجنسية).

“وكمال العدوى” أشتهر بجولاته التفتيشية على جواده الذى كان يتفقد خلالها أرجاء النادى مع خريستوفيدس – الإدارى العجوز المخضرم و”أحمد عميرة” الموظف الصغير وقتها – الذى أهتم بالحفلات التى أعتبرت نواة النشاط الكبير الذى عنيت به اللجنة الاجتماعية فيما بعد خلال السبعينات.

ويستمر “كمال العدوى” فى منصبه حوالى تسعة سنوات حتى صيف 1965 – ثم عين رئيسا لأحد أحياء الإسكندرية فى نظام الحكم المحلى ويخلفه “محمود حمدى” منذ عام 1966 فى المنصب الذى كان يطلق عليه “مدير عام النادى” وأصبح يشغله لأكثر من 25 عاما وهى أطول فترة قياسية يقضيها مدير فى مسلسل الجنرالات على مدى المائة عام الأولى من تاريخ سبورتنج. وهى الفترة التى شهدت بحق “تطورا ديناميكيا” فى حجم المشاريع المنفذة أو الدراسات المجهدة لتلك المشاريع التى ما تزال أفكارا على الورق وتحتاج لجلسات عمل مرهقة سواء فى اللجان التى يشكلها المجلس أو المكاتب الإستشارية المتخصصة التى يتعامل معها المجلس لتنفيذ قراراته. وكذلك حجم المشاكل والمتاعب اليومية التى نجمت عن ذلك النمو المذهل فى حجم العضوية بحيث أصبح من السهل القول أن من يتصدى لإدارة سبورتنج كأنما “يمسك ذئبا من أذنيه”!.

وفى عام 1999 ولأول مرة فى تاريخ سبورتنج يتم تعيين مدير عام للنادى مدنى وهو الكابتن/ محمد إسلام فايد وذلك عقب وفاة اللواء/ محمود مصطفى حمدى – وإستمر حتى بلغ سن المعاش فى عام 2009.

وفى عام 2009 تم تعيين اللواء علاء الأحمر مديرأ تنفيذياً للنادى وهو المسمى الجديد بدلا من مسمى مدير عام النادى .

الإنشاءات والتوسعات

منذ قيام النادى بشراء أرضه فى عام 1921 أنفقت مبالغ ضخمة لتنمية ممتلكات النادى وتسهيل الإمكانيات للأعضاء فى مزاولة الرياضة ومختلف الألعاب به.

فقد إنتهجت مجالس إدارات النادي تنفيذ عمليات التطوير المدروسه التي يمكنها مواجهة بعض مشكلات الأعضاء من جانب و تتلائم و تتمشى مع قيمتهم التي تعتبر الثراء الحقيقي للنادي

  • ففى عام 1928 بني مبنى النادى الرئيسى الحالى بحوامله وعواميده الضخمة.
  • وفى عام 1932 بني عدد 4 ملاعب إسكواش زيدت إلى 6 ملاعب فى عام 1933 أقيمت بها البطولات المختلفة وخرجت مشاهير أساطين اللعبة.
  • وفى عام 1932 بنى الملعب الرئيسى (حاليا ملعب عزيز فهمى) بمدرجات تتسع لعدد 4000 متفرج والتى إستضافت مشاهير اللاعبين والبطولات. بالإضافة إلى عدد 27 ملعب تنس فرعى، وملعب للجولف ذو 18 حفرة.
  • وفى عام 1934 تقرر هدم المقصورة الرئيسية ومدرجات السباق الخشبية وحلت محلها مدرجات ومباني حديثة وعصرية تحت إشراف المهندس/ كاتارانشيك غير أنه فى أوائل الثمانينات تمت بالمقصورة بعض التعديلات البسيطة حتى يمكن إستخدامها كمقر لمدرسة تنمية المواهب لبراعم النادى الناشئة تحت إشراف لجنة السيدات.
  • وفى عام 1937/1938 أقيم حمام سباحة كبير تحت إشراف المهندس/ بوردى دى شاربونيير بمدرجات تتسع لعدد 1000 متفرج ملحق به حمام صغير للأطفال من أبناء الأعضاء ويطلق على الحمام الآن أسم حمام الدكتور جواد حمادة – أحد الأعضاء البارزين فى المجلس وكان له خدمات وأفضال كثيرة على السباحة.
  • فى عام 1939 أعلن نادى سبورتنج عن وظيفة حارس لبوابة النادى (مصري) مناسب – ويشترط إتقان اللغة الإنجليزية واللغة الفرنسية بأجر 5ج (خمسة جنيهات) فى الشهر – والمذهل أنه تقدم لشغل الوظيفة (400) مصري يتكلمون الإنجليزية والفرنسية للتعيين فى وظيفة حارس البوابة!!.
  • وفى عام 1946 أصدر نادى سبورتنج برئاسة الأمير سعيد طوسون القانون النظامي لنادى الإسكندرية الرياضي بعنوان (القانون النظامي لنادى سبورتنج بالإسكندرية)
  • وبعد صدور القانون النظامي للنادى – تم وضع لائحة التنظيم الاجتماعي والرحلات لنادى الإسكندرية الرياضي سبورتنج

فكرة الأسر والدورات الرياضية

تهدف فكرة تقسيم أعضاء النادى إلى أسرتين “تحتمس” و”رمسيس” إلى ربط الأعضاء بوشائج الصداقة والتعاون وإلى خلق روح التنافس الرياضى والإجتماعى بينهم الأمر الذى يؤدى إلى رفع معنوياتهم وتكوين نشاط مستحب بين كافة الأعضاء .. شبابهم وشيوخهم.

  • أسرة تحتمس وشعارها “اللون الأخضر” ورئيسها أ.د. جواد حمادة.
  • أسرة رمسيس وشعارها “اللون الأحمر” ورئيسها أ. عزيز فهمى.
  • ورائد أسرة تحتمس وسكرتيرها السيد/ أحمس سعيد ورئيس فرقها أحمد حمادة وإيناس السعيد.
  • رائد أسرة رمسيس وسكرتيرها عبد الحي أبو هيف ورئيس فرقها أشرف صقر وشريفة صقر.

ألبوم الصور

Top
 نادى الأسكندرية الرياضى